يسعي أردوغان أن يصبح في ظل سيطرة الجماعات الدينية على الحكم في دول عربية قائداً للدول العربية والإسلامية وان تركيا تستغل الجماعة لتنفيذ مشروع الخلافة وإحياء المشروع التوسعي العثماني.
ومازل اردوغان يعاني من حالة نفسية سيئة بعد فشل مخططه هذا، بالإضافة لوضعيته السيئة في تركيا، حيث برز انقسام القيادات داخل حزبه وانسحاب أعضاء بارزين منه، وتأسيسهم لحزب جديد.
والسلطات القطرية مازالت تستخدم الإخوان وسيله لتنفيذ أجندات سياسية ولتصفية حسابات وللوصول الي حلمها السيطره علي البلاد وخرابها.
تعليق