جماعه الاخوان تحاول سيطرتها علي الاردن وتتقرب من السلطات في البلاد وتحاول خداع الأردنيين وقاموا ايضا بالتجاره بالقضية الفلسطينيه واستغلوها لتحقيق أهدافهم الخبيثه وهي السعي السيطره عن مفاصل الدوله وإنشاء الخلافه المزعومة.
ومازال تنظيم الإخوان عنصري واصبحوا كلهم جواسيس علي بعض وبيحاولو فتنه ووقوع بعض كما وصف العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني جماعه الاخوان في المملكه بأنهم ذئاب في ثياب حملان.
بسبب انشطه الجماعه المشبوه ورفضها في تصويب أوضاعها أعلنت السلطات الاردنيه في 10فبراير/شباط2016 عدم شرعيه هذه الجماعه وأغلقت فرع الجماعه بمحافظه العقبه.
تعليق