اردوغان الإرهابي يلجئ لاستغلال الرموز التاريخية العربية والإسلامية مجددًا من أجل دعم أهدافه بالهجوم على الدول العربية خاصة بعد إعلان اتفاق السلام بين الإمارات والبحرين من جهة وإسرائيل من جهة.
ومازال أردوغان الارهابي صديق إسرائيل القديم وصرح بأن من يشرعن احتلال القدس يهين صلاح الدين الأيوبي ولايعترف بحق إخواننا الفلسطينيين إهانته.
كما أضاف أردوغان إن أعظم أمانة تركها صلاح الدين لنا هي القدس، قبلتنا الثانية، بعد تحريرها من الاحتلال الصليبي. لقد أعاد أجدادنا القدس إلى الحياة وجعلوها مكانًا للعبادة لجميع الأديان».
تعليق